![ميلاني رايت](/assets/Staff/MelanieWright/_resampled/CroppedFocusedImageWzIwNiwyMDYsIngiLDkyXQ/xmelaniewright.jpg.pagespeed.ic.RF1yyqCoPv.jpg)
ميلاني رايت
كبار المسوقين
وأتذكر بوضوح زيارتي الأولى إلى وكيل سفريات عندما كنت طفلا. وبالانزلاق من خلال كتيبات ملونة مشرقة مليئة بالمثيرات الجذابة في أماكن بعيدة، كان الأمر أشبه بفتح نافذة إلى كون آخر وامكانياتها لا تنتهي.
مع البذور الأولى لحب الحياة من السفر المزروع بثبات، لقد قفزت في كل فرصة للذهاب إلى مكان جديد. خلال دراستي للتسويق وعلم النفس في الجامعة ، قضيت عطلتي الصيفية في السفر حول نيوزلندا وأوروبا وفصل دراسي في الخارج في دبلن ، ايرلندا . قابلت طلاب مبادلين آخرين من كل ركن من أركان المعمورة، وتجولي نما ونما.
بعد التخرج، كان ينتظر العالم الكبير في جميع أنحاء العالم، وهبطت في المملكة المتحدة لمدة عامين آخرين من المغامرات في أوروبا وحولها.
ومنذ ذلك الحين ، امضيت معظم حياتي المهنية اعمل في مجال السياحة وتسويق الوجهات السياحية ، ولا استطيع التفكير في اي شيء اكثر اثارة لأتكلم عنه طوال اليوم ! كما صرت ام لطفلين صغيرين لا يحبان اكثر من الانضمام الي في كل اجتماع تكبيري .
عندما لا اعمل ، اكون مصورا هاويا متحمسا ومخبزا منزليا ، وأحب ان استكشف في الهواء الطلق العظيم .
ذاكرتي السفرية المفضلة
من الصعب جداً اختيار واحدة فقط كل رحلة كانت مختلفة و لا تنسى بطريقتها الخاصة
انا مسافر نشط — ان اعياد الطيران والابحار الى الشواطئ المزخرفة ليست من اسلوبي ، انا افضل كثيرا ان اخرج وابحث واستوعب اكبر قدر ممكن من المنظر والثقافة والمغامرة يمكن ان استوعبه في رحلتي ! من السير في طريق ميلفورد ، وهو اعظم مسيرات نيوزلندا العظيمة ، الى ركوب الدراجات من خلال الحرارة الشديدة في فيتنام ، لدي ذكريات رائعة عن رحلات رائعة من كل انواع الاماكن .
ولكن غالباً ما تكون الأشياء الصغيرة التي تلتصق بعقلي، مثل مشاهدة ابنتي الصغيرة تحمل أرنب لعبتها إلى نافذة الطائرة حتى تتمكن من المشاركة في حماسها
ما أحب في وظيفتي
خلق محتوى جميل يلهم الناس للهروب من كل يوم ويختبرون بهجة السفر، ويتشاركون الضحك مع فريقنا الرائع من خبراء السفر العاطفيين.
إلى أين أريد أن أذهب إلى التالي
انا اتمتع بالتخطيط والإعداد لرحلة تقريبا بقدر ما اتمتع بالتجربة الفعلية وأحلم دائما بمغامرتي الكبيرة القادمة .