![إيما جونسون](/assets/Staff/EmmaJohnson/_resampled/CroppedFocusedImageWzIwNiwyMDYsIngiLDQzXQ/xemmajohnson.jpg.pagespeed.ic.76QmRmPg26.jpg)
إيما جونسون
أخصائي توجيه أقدم
لطالما شعرت بالحاجة لرؤية العالم عندما بدأت مهنتي في السفر في عام 1995 عندما نشأت في المملكة المتحدة، كنت محظوظاً لوجود أوروبا على عتبة بابي، مغتنماً أي فرصة أستطيع أن أتوجه بها إلى الخارج و أستكشف الثقافات، المجتمعات، والاعتطاءات حولي.
في كل مرة أتوجه إلى أبعد من ذلك حتى يوم من الأيام كنت أحزم حقائبي وأتجه إلى أول "OE" لي، عبر جنوب شرق آسيا وعلى أستراليا ونيوزيلندا. عدت إلى المملكة المتحدة و "الحياة الطبيعية"، ولكن لم يكن بعد فترة طويلة من عودتي أن حزمت حقائبي مرة أخرى لأول ذوق لي من أمريكا اللاتينية، في رحلة إلى كوبا. لقد وقعت تماما في الحب مع الترحيب المحلي، والتاريخ والثقافة وبطبيعة الحال ملذات الطهي مع الكوكتيلات!
مغامرتي الكبيرة القادمة إلى أمريكا الجنوبية بدأت برحلة ستة أشهر عبر الإكوادور، وصولاً إلى بيرو وشيلي، عبر باتاغونيا، لقد كانت تجربة مدهشة ورائعة حقاً
كان هناك الكثير من النقاط البارزة، ومن الصعب اختيار الأفضل. لن أنسى أبداً أن أنبوب نهر الأمازون بالتسوق في الأسواق المحلية وأخذ عينات من (بيسكو سورز) مغامرات دنة في هواكاشينا، تمرير إنكا تريل تريك، تذوق النبيذ في تشيلي، البقاء مع عائلة محلية في بحيرة تيتيكاكا، والتمتع بالعديد من الكُتيكات المختلفة، مشاهدة عرض تانغو في بوينس آيرس، شلالات إيغوازو المدهشة وبطبيعة الحال ريو كارنيفال - بدا أن هناك شيئا جديدا ومدهشا للتجربة في كل مكان ذهبت إليه!
لقد عدت منذ ذلك الحين إلى أمريكا الجنوبية مرتين، مع وجود دائما شيء جديد للاكتشاف والتعلم في كل مرة. مغامرتي القادمة ستكون أن أضع قدماً على القارة القطبية الجنوبية ومن يعرف جزر (غالاباغوس) أو متجهة إلى أمريكا الوسطى
أحب أن أشاطركم بسرور أسفاري وأتطلع إلى ضمان أن تكون رحلتكم إلى أمريكا اللاتينية أو انتاركتيكا رحلة تذكارية حقا.